The Definitive Guide to الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية

The Definitive Guide to الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية

Blog Article

ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "امتلك شهادات مهنية مُعتمدة عززت من مهاراتي وخبراتي، سواء مهاراتي في مجال الصناعة أو مهاراتي الشخصية مثل التواصل وحل المشكلات والعمل الجماعي".

الجواب: تجيب المتقدمة أنها ترغب أن تكون حياتها الزوجية ناجحة وهادئة مستقرة خالية من المشاكل.

انظر دائمًا في عين من يقوم بالاختبار وأحذر من تكون نظرتك ساقطة للأرض أو متدلية فهذا يعبر عن قلة الثقة بالنفس.

مثال: “إحدى نقاط ضعفي هي أنني أميل أحيانا إلى التحليل المفرط للمشكلات، فأتأخر في اتخاذ القرارات، لكنني أعمل على تحسين هذه النقطة من خلال تحديد مواعيد نهائية صارمة لنفسي واتخاذ قرارات مبنية على المعلومات المتوفرة دون تأخير، كما أنني أحيانا أكون صارما مع نفسي عندما لا أحقق الأهداف بالشكل الذي أرغب به، لكن هذا يدفعني دائما للتحسين والتطوير المستمر.”

ومع تطور الوظائف ووجود ما يسمى العمل عن بعد، أصبحت اسئلة المقابلات الشخصية تطرح عبر الهاتف أو اتصال فيديو، وهي تختلف عن الفيديو المسجل.

هذا السؤال لا يمكن أن يكون له إجابة واحدة، وإنما تتنوع الإجابة بشكل كبير من مرشح لآخر.

طرح أسئلة نور الامارات استفزازية في المقابلة الشخصية أمر شائع عند التقدم لأي وظيفة في شركة أو مؤسسة، حيث يرغب الموظف في رؤية ردود أفعالك واستجابتك للعديد من الأمور. لتحديد قابلية التوظيف الخاصة بك.

بعد الاطلاع على العديد من الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية، لا بد من التوضيح أن هناك مجموعة من التعليمات التي يجب الانتباه إليها جيداً عند الذهاب للمقابلة الشخصية للحصول على وظيفة، وهي كالتالي:

هذا السؤال مستفز لأنه يفترض افتراضات أنك تركت العمل بعد مشكلة، وأنك بعدما تركت العمل أظهرت سببا غير حقيقي لتركك للعمل، وهذا يمكن أن تتعرض له في مقابلتك ويمكنك الرد بكل هدوء بالآتي:

ولكن بناءً على خبرتي ومعرفتي بالسوق، أرى أن الراتب المناسب يتراوح بين [النطاق الذي يناسبك]".

كذلك القدرة على مواجهة المشكلات التي قد تتعرض لها أثناء العمل

وهذا مهم للغاية وله قيمة عالية في أي عمل. وتشمل هذه المهارات ما يلي:

يشعر الكثير من الأشخاص بالقلق نور الإمارات عند إجراء المقابلات الشخصية؛ بسبب الأسئلة الاستفزازية التي تطرح عليه ومن بينها ما يلي:

ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "لقد علمت بالوظيفة عن طريق صديق لي، وعندما قرأت المزيد عنها وعن الشركة تحمست لها أكثر، ورغبت في أن يكون لي دورًا بها".